الفهرس العام
– المقدمة 3
– شواهد التنـزيه وكشف أوهام التشبيه وحقية القول بتكفير المجسم والجهوي 9
– المقدمة الأولى 11
– المقدمة الثانية 13
– تمهيد 16
– خطة الموضوع 34
– الفقه الأكبر 41
– وجوب تعلم الفقه الأكبر 46
– النهي عن التفكر بذات الله 68
– الباب الأول: في تقدير الدلائل السمعية على أنه تعالى منزّه عن الجسمية والحيّز والجهة 84
– الباب الثاني: التمييز بين المعقول والموهوم 139
– المبحث الأول: ليس محور الاعتقاد على الوهم بل على ما يقتضيه العقل الصحيح السليم 146
– المبحث الثاني: الموجود قسمان 152
– المبحث الثالث: الأوهام دخلت على النفوس في معرفة الله سبحانه من تعلق القلوب بالزمان والمكان والأجسام 157
– المبحث الرابع: 201
– حكم مسائل العقليات والمحسوسات أن يرد كل شىء من ذلك إلى بابه، ولا تخلط العقليات بالسمعيات، ولا السمعيات بالعقليات، والوهم في غير المحسوسات ليس بمقبولٍ 201
– الباب الثالث حقية القول بتكفير المجسم والجهوي 270
– المقدمة الأولى بيان أن الكفر إما صريح وإما ضمني 272
– المقدمة الثانية بيان أن الألفاظ إما صريحة وإما غير صريحة 278
– المقدمة الثالثة تحقيق حول من هم أهل القبلة 317
– المقدمة الرابعة تحقيق في مسألة لازم المذهب 347
– المطلب الأول تذكير بماهية الجسم والمكان والجهة 369
– المطلب الثاني تحرير مسألة المنع من تسمية الله بالجسم أو إطلاق الجهة في حقه سبحانه 373
– المطلب الثالث بيان أن الإجماع قائم على تكفير المجسم والجهوي 392
– المطلب الرابع التمايز بين المسلم المنـزه والمشبه المجسم الجهوي 413
– المطلب الخامس مدار الحكم على من وصف الله بالجسمية أو الجهة 419
– خاتمة الحق أحق أن يُتبع 477
– الفهرس العام 489
(يحتاج بعد إلى تفصيل وتعديل)
المقدمة الأولى: بيان سبب التسمية بـ شواهد التنـزيه وكشف أوهام التشبيه. 1
المقدمة الثانية
المقدمة الثالثة
تمهيد، وفيه:
الغيرة على ما حلّ بالأمة وشبابها من التضليل والتشرذم: 2
مواجهة الخطة المدبرة لإحلال المذهب الحشوي تحت ستار مذهب السلف محل مذهب أهل السنة: 5
من الحاجات الماسة أن تؤلف كتب خاصة بأسلوب يعلق بالخاطر وتستسيغه العامة لتكون سدًا محكمًا في وجه أهل البدعة: 10
الإسهام في كشف تمادي أهل التشبيه في طرق التمويه: 12
بيان أن اعتقاد الأشعري مسدد، وبه يقول أهل السنة والجماعة: 13
22
بيان ما هو الفقه الأكبر. 25
وجوب تعلم الفقه الأكبر. 28
الحق أنه لا بد في كل بلد من قائم بهذا العلم مستقل يدفع شبه المبتدعة. 33
النهي عن التفكر بذات الله. 46
القسم الأول: بيان شواهد التنـزيه: 60
الباب الأول: تقدير الدلائل السمعية على أن الله سبحانه وتعالى منزّه عن الجسمية والحيّز والجهة: 60
الحجة الأولى: قوله تعالى: {قل هو الله أحد (1) الله الصمد (2) لم يلد ولم يولد (3) ولم يكن له كفوًا أحد} . 60
الحجة الثانية: من القرآن قوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}. 69
الحجة الثالثة: قوله تعالى: {وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ}. 71
الحجة الرابعة: قوله تعالى: {لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ}. 72
الحجة الخامسة: قوله تعالى: {هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا}. 73
الحجة السادسة: قوله تعالى: {هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِىءُ الْمُصَوِّرُ}. 73
الحجة السابعة: قوله تعالى: {هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ}. 74
الحجة الثامنة: قوله تعالى: {وَلاَ يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا}، و{لاَ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ}. 75
الحجة التاسعة: قوله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ *}. 76
الحجة العاشرة: لو كان تعالى في جهة فوق لكان سماء. 76
الحجة الحادية عشرة: قوله تعالى: {قُلْ لِمَنْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ} 77
الحجة الثانية عشرة: قوله تعالى: {وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ}. 78
الحجة الثالثة عشرة: قوله تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ}. 78
الحجة الرابعة عشرة: قوله تعالى: {هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ}. 79
الحجة الخامسة عشرة: قوله تعالى: {وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ}. 79
الحجة السادسة عشرة: قوله تعالى: {فَلاَ تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا}. 80
الحجة السابعة عشر: قوله تعالى: {ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه 80
الحجة الثامنة عشرة: قوله تعالى: {هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ *}. 81
الحجة التاسعة عشرة: قوله تعالى: {وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ}. 82
الحجة العشرون: قوله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ}. 83
الحجة الواحدة والعشرون: قوله سبحانه: {سبحان ربك رب العزة عما يصفون 86
الحجة الثانية والعشرون: ومما يدل على ما قدمنا أيضا قول الله تعالى: {فَلاَ تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ}. 87
الحجة الثالثة والعشرون: قال الله تعالى: {وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَى}. 87
الحجة الرابعة والعشرون: الحديث المشهور وهو ما روي أن عمران بن الحصين قال: يا رسول الله أخبرنا عن أول هذا الأمر، فقال: «كان الله ولم يكن شىء معه». 88
الحجة الخامسة والعشرون: والحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء». 89
الحجة السادسة والعشرون: والحديث الذي أخرجه ابن حبان من طريق ابن مسعود «أقرب ما تكون المرأة من وجه ربها إذا كانت في قعر بيتها». 89
الحجة السابعة والعشرون: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم أنت الأول فليس قبلك شىء، وأنت الآخر فليس بعدك شىء، وأنت الظاهر فليس فوقك شىء، وأنت الباطن فليس دونك شىء». 91
الحجة الثامنة والعشرون: رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يا أيها الناس، ضعوا من أصواتكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا، إن الذي تدعون دون ركابكم». 92
الحجة التاسعة والعشرون: ومما يدل أيضًا على ذلك ما روي عن أنس بن مالك: «أن النبي صلى الله عليه وسلم استسقى فأشار بظهر كفّيه إلى السماء». 95
الحجة الثلاثون: النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما ينبغي لعبدٍ أن يقول: إني خيرٌ من يونس بن متَّى». 95
أختم بكلام جامع يجمع ما تفرق هناك، وهي الطريقة التي أشرت لها في المقدمة 96
الباب الثاني: التمييز بين المعقول والموهوم. 109
تنبيه: من لم يحترز بعقله هلك بعقله. 113
المبحث الأول: ليس محور الاعتقاد على الوهم. 115
المبحث الثاني: الموجود قسمان. 120
المبحث الثالث: الأوهام دخلت على النفوس في معرفة الله سبحانه من تعلق القلوب بالزمان والمكان والأجسام. 124
المبحث الرابع: حكم مسائل العقليات والمحسوسات. 152
سائر الكلام في تفصيل فروع التوحيد والعدل إنما هو مأخوذ من القرءان. 153
وأما الكلام في أصول التوحيد فمأخوذ أيضا من الكتاب: 155
وأهل السنة تحققوا أن لا معاندة بين الشرع المنقول والحق المعقول. 169
لا يعرف الله بالحواس ولا يقاس بالناس، ولا مدخل في ذاته وصفاته للقياس. 170
الاعتراف بوجود شىء على خلاف حكم الحس والخيال. 172
إن قال قائل: لم أنكرتم أن يكون القديم سبحانه جسمًا؟ 177
قال أبو حنيفة في كتابه الوصية: «ولقاء الله لأهل الجنة بلا كيف ولا تشبيه ولا جهة حق»، وعلى هذا صلاح الدين الأيوبي والسلطان محمد الفاتح. 184
وقد نقل جمهرة من أكابر الأعلام الإجماع على هذا الاعتقاد. 188
ترجمة ذلك من النظر. 193
فإن قال الخصم: إن مثل هذا الموجود الذي ساق دليلكم إلى إثباته غير مفهوم! 201
من نتائج عقيدة المجسمة
فائدة
الباب الثالث: حقية القول بتكفير المجسم والجهوي. 206
المقدمة الأولى: بيان أن الكفر إما صريح وإما ضمني. 208
المقدمة الثانية: بيان أن الألفاظ إما صريحة وإما غير صريحة. 213
المقدمة الثالثة: تحقيق حول من هم أهل القبلة. 245
تنبيه مهم: معنى قول الإمام الشافعي: «أقبل شهادة أهل الأهواء إلا الخطابية» 155
المقدمة الرابعة: تحقيق في مسألة لازم المذهب 270
المطلب الأول: تذكير بماهية الجسم والمكان والجهة 289
المطلب الثاني: تحرير مسألة المنع من تسمية الله بالجسم أو إطلاق الجهة 293
المطلب الثالث: بيان أن الإجماع قائم على تكفير المجسم والجهوي 309
المطلب الرابع: التمايز بين المسلم المنـزه والمشبه المجسم الجهوي 324
المطلب الخامس: مدار الحكم على من وصف الله بالجسمية أو الجهة 330
تنبيه إلى خيانة خطيرة 330
…. خاتمة …. 381