إذا نظرنا إلى دعوة النبيّ عليه الصلاة والسلام، وإلى ما صنعه هذا النبيُّ العظيم في حياته، وإلى هذه الدولة الإسلامية التي امتدت بعد قرن واحد من وفاته إلى بلاد الصين شرقًا، وإلى بلاد الأندلس غربًا، بعد هذا من ذا الذي يقول إن هذا نتيجة عمل رجل معلَّق القلب بالنساء.