إنَّ قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام من أجمل القصص التي عمرت بالعبر الكريمة والمواقف الإنسانية العظيمة، ولكن بسبب ما أُدخِل إليها من إسرائيليات وافتراءات شنيعة لم يكن بدٌّ من الوقوف للتحذير والتنبيه على ذلك فقمنا بتمييز الحق من الباطل ونبّهنا على وجه البطلان مع الردّ المناسب.