الخميس نوفمبر 21, 2024
  • السلام والتحية

     

    • قال الشيخ: المقرر عند العلماء أن البدء بالسلام أفضل من الرد.

     

    • قال الشيخ: إذا دخل رجل فسلم على ءاخر معناه “لا تخف مني، اطمئن من ناحيتي”، ولا بأس إن نوى الدعاء له بالسلامة من الآفات.

     

    • قال الشيخ: رد السلام على الطفل قال بعض الشافعية: لا يجب، والقول المعتمد أنه يجب.

     

    • قال الشيخ: إذا شخص سلم على شخص معين فلا يجوز لشخص ءاخر أن يرد السلام لأنها عبادة فاسدة.

     

    • شخص قال لشخص مر به ولم يسلم عليه “وعليكم السلام” يقصد سلم علينا.

    قال الشيخ: هذه عبادة فاسدة، لا يجوز.

    قلت: مولانا لأجل الواو صارت معصيةً؟

    قال الشيخ: نعم. لم لا يقول له سلم علينا أو هو يبدؤه بالسلام.

     

    • قال الشيخ: إذا دخل رجل فقال: “عليكم السلام” ما ورد أنه يرد عليه.

     

    • قال الشيخ: إذا التقيت مع شخص فقلتما في نفس اللحظة “السلام عليكم”، يجب عليك وعليه الرد.

     

    • قال الشيخ: لا يجب على المرأة أن ترد السلام إذا قيل لها: فلان الأجنبي يسلم عليك.

     

    • قال الشيخ: إذا أرسل مع شخص سلامًا لأجنبية مكروه، وإذا ردت مكروه.

     

    • قال الشيخ: عند المالكية بدء الكافر بالسلام مكروه تنزيهًا ليس حرامًا، الشافعية حرموه والمرتد مثله.

     

    • قال الشيخ: لو بدأ المسلم الكافر بالتقبيل لا على نية التعظيم لا يتجه تحريمه.

     

    • قال الشيخ: يروى عن ابن عباس أنه قال: “لو سلم علي مجوسي لرددت عليه”.

     

    • هل الابتداء بمرحبًا مستحب؟

    قال الشيخ: يستحب. الرسول قال لعمار: “مرحبًا بالطيب المطيب” رواه مسلم.

     

    • سألت الشيخ: عن رجل وكلني أن أسلم له على الرسول كلما زرته، ثم مات فهل أسلم له بعد موته؟

    قال الشيخ: ليس عليك.

     

    • شخص قال لشخص: “سلم على فلان” فقال: نعم أو طيب، هل يلزمه إبلاغ السلام؟

    قال الشيخ: وجب عليه. أما إن قال “إن شاء الله” لا يجب عليه، وإن سكت لا يجب عليه.

     

    • سئل الشيخ: من طلب منه أن يبلغ السلام للرسول من شخص، هل يجب عليه أن يبلغه؟

    قال الشيخ: يجب، أي إن قبل.

     

    • إذا قال لحربي: “أهلًا وسهلًا”؟

    قال الشيخ: هذا ليس أمانًا، لأن هذا لا يفهم إلا التحية.

     

    • قال الشيخ: إذا بلغك شخص سلام شخص يستحب أن تقول: وعليه وعليك السلام([1]).

     

    • شخص سجل على مسجل التلفون رسالةً لشخص سلم عليه فيها مرتين؟

    قال الشيخ: يكفي لو رد ردًا واحدًا.

     

    • رأيت الشيخ عبد الله يقرأ رسالةً فيها يقول له المرسل “السلام عليكم”؟

    فقال الشيخ: وعليه السلام.

    فقلت له: الآن قلتم وعليه السلام.

    قال الشيخ: هذا الأشهر.

     

    • ما معنى قول إبراهيم لأبيه: “سلام عليك” والسلام على الكافر حرام كما نعلم؟

    قال الشيخ: يقال إما أنه كان جائزًا لمن قبلنا السلام على الكافر وإما أنه أراد أني لا أتعرض لك بأذًى ولم يقصد السلام الذي هو ممنوع شرعًا على الكافر.

     

    • قال الشيخ: لو قال شخص عن سيدنا ءادم “الله يرحمه” لا يضر العقيدة لكن خلاف الأدب، لكن لو ذكر ءادم فقال “عليه السلام ورحمة الله وبركاته” كان حسنًا.

     

    • قال الشيخ: التقبيل إن كان على الخدود وإن كان على اليد لأهل الفضل مطلوب.

     

     

    ([1])  قال زين الدين العراقي في طرح التثريب: “ذكر النووي أنه يستحب أن يرد على المبلغ أيضًا فيقول: وعليه وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، ويشهد لما ذكره ما رواه النسائي وصاحبه ابن السني كلاهما في عمل اليوم والليلة أن رجلًا من بني تميم أبلغ النبي ﷺ سلامًا عن أبيه، فقال: وعليك وعلى أبيك السلام” اهـ، وقال الحافظ في الفتح: “إذا أتاه شخص بسلام من شخص أو في ورقة وجب الرد على الفور، ويستحب أن يرد على المبلغ” اهـ.