قال الشيخ: هذا السن هو وقت استواء عمر الإنسان واكتماله.
قال الشيخ: نعم، يضعن هناك على رأسهن شيئًا جميلًا.
سئل: لا يكشفن أمام الأجانب؟
قال الشيخ: لا يجتمعن بالأجانب إلا من اشتقن للاجتماع به من حيث الدين.
قال الشيخ: ترغيب المؤمنين بالاستعداد لها بالأعمال الصالحة.
قال الشيخ: بعد أن يدخل الرسول الجنة يقف عند الباب ويمسك بيد كل منهم ويدخله الجنة.
قيل للشيخ: وإن كانت امرأةً؟
قال الشيخ: يمسك بيدها بحائل ويدخلها.
قال الشيخ: لا يحرم.
([1]) في البخاري: عن أنس بن مالك عن النبي ﷺ: “لروحة في سبيل الله، أو غدوة، خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم من الجنة، أو موضع قيد، يعني سوطه، خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأةً من أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأته ريحًا، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها“.
قال ابن حجر في الفتح: “ولنصيفها” بفتح النون وكسر الصاد المهملة بعدها تحتانية ساكنة ثم فاء، هو الخمار بكسر المعجمة وتخفيف الميم اهـ.