إلى من استنار بهدي القرءان ولم يلتفت إلى «فقه الحزب» تحت ستار فقه الأولويات والتيسير والتجديد…
إلى من يرى أن التفرق بالحق خير من الاجتماع على الباطل، إلى الذين يعرفون الرجال بالحق ولا يعرفون الحق بالرجال، إلى هؤلاء جميعًا أقدم كتابي.
المؤلف