قال الشيخ: من سمع الأذان عن طريق شريط من المسجد والإمام ثقة يكفي هذا ليحضروا إلى الجماعة في المسجد.
قال الشيخ: من سمع الأذان من المسجد ولم يصل مع الجماعة الأولى وكان يعتقد أنه توجد جماعة ثانية فلحقها وصلى معهم جماعةً له ثواب.
قال الشيخ: إذا سمع الأذان وصلى في بيته ليكسب أهله الجماعة له ثواب.
قال الشيخ: إن سمع الأذان من المسجد وكان الإمام يطيل بحيث يؤخره عن عمله الذي لا يستغني عنه، له عذر بترك الذهاب إلى المسجد.
قال الشيخ: الأذان المسجل ما فيه ثواب ، وليس له([1]) جواب، لا يجيب السامع. لما أذن المرة الأولى فيه ثواب. لما يعاد هذا الصوت لا يعاد جوابه. ثم هذا المسجد كأنه ما أذن فيه. السنة لا تحصل بالأسطوانة.
قال الشيخ: لو أذن جماعة بدل واحد يوم الجمعة هذا جائز ما فيه بأس.
قال الشيخ: تكبيرات عيد الفطر بصلاة العيد تنتهي. لم يرد التكبير بعد صلاة العيد.
قال الشيخ: يستحسن أن يقف المأمومون والإمام بعد الفراغ من الإقامة، وإن قاموا قبل ذلك ليس مكروهًا.
إذا أقام الشخص الصلاة ثم تكلم في أمور الدنيا هل يرجع ويقيم؟