قال الشيخ: لا يسامحه.
قال الشيخ: يجوز لنا أن نصدقه ونأخذ بقوله([2]).
قال الشيخ: إذا رأى المرتدين يقول: اللهم ارحمنا، يكرر هذا، ولا يدعو بالمغفرة.
قال الشيخ: يكفي إن كان الذي قرأ عليه ثقةً وأقره، لأن غير الثقة قد يسكت له على الغلط.
قال الشيخ: إن قصد الثواب يعيد أما إن قرأها على نية معينة تفيد إن شاء الله.
قال الشيخ: يوم القيامة يعذب بكل جسده.
قال الشيخ: يجوز، إلا إذا كان المخبر معروفًا بالكذب.
([1]) ونقول: إن كان هذا المخاطب أظهر لمخاطبه أنه يعتقد هذا الكلام الكفري كفرًا وأنه متبرئ منه فلا بأس إن قال المخاطب للمخاطب: “أسمعني لفظ الشهادتين” فلو تلفظ المخاطب بها أمام مخاطبه على سبيل الذكر لا بنية الدخول في الإسلام لأنه متيقن أنه لم يصدر منه هذا الكلام الكفري لا بأس بذلك.
([2]) أي إن كان ممن شأنه أنه يهتم بالدين.