ومما يستحيل على الأنبياء أيضًا الجنون، وأما الإغماء فيجوز عليهم، فقد ورد في الصحيح أن رسول الله ﷺ كان يُغمى عليه من شدّة الألم في مرض وفاته ثم يُصبّ عليه الماء فيُفيق([1]).
[1])) صحيح البخاريّ، البخاري، كتاب صلاة الجماعة والإمامة، باب: إنما جعل الإمام ليؤتم به، (1/165).
كان ﷺ شثن الكفين والقدمين أي كفه ممتلئة ليست نحيفة وقدماه كذلك لم تكونا نحيفتين. أدعج العينين أي شديد سواد العينين.… https://t.co/1odeehV17D
كان ﷺ مربوع القامة إلى الطول أي طوله معتدل. لم يكن سمينا ولا نحيفا وكان سواء البطن والصدر بعيد ما بين المنكبين أي ع… https://t.co/lArIdgFVKH