ما حكم الخطبة على خطبة أخيه
يحرم على الرجل أن يخطب على خطبة أخيه أى أخيه فى الإسلام أى أن يطلب امرأة للزواج بعد أن طلبها الأول ووافق وليها لما فيه من الإيذاء والقطيعة أما إذا أذن له فلا حرمة فى ذلك وكذلك إن أعرض هو أو أعرض الولى قال رسول الله ﷺ لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه حتى يترك الخاطب قبله أو يأذن له رواه البخارى ومسلم من حديث ابن عمر رضى الله عنهما.