فكروا في العواقب
أوصيكم بالرفق في معاملة الناس المحبين والمبغضين، ولا تعاملوهم معاملةً إلا بعد أن تفكروا في عواقبِ تلك المعاملة، فإن وجدتموها سالمة أقدمتم وإلا أحجمتم وإياكم والشتائم بكلمات تثير إلى زيادة العداوة. من أمر بالمعروف فليأمر بالمعروف ومن نهى عن المنكر فلينه بالمعروف، لأن بعض الناس إذا كلموا في النهي عن المنكر يزيدون شرًا.