[1])) قال الشهاب الكورانيّ في الكوثَر الجاري (5/403): «(لَيَرَينَّ) بفَتح الياءِ ونُونٍ ثَقِيلةٍ، يجوز أنْ يَكُون مِن الرُّؤية بمعنَى العِلم، والرُّؤيةِ بمعنَى الإبصارِ». وعِلمُ الله عزَّ وجلَّ وبصَرُه صِفتانِ أزلِيَّتانِ له كسائر صِفاتِه عزَّ وجلَّ.
[2])) أي: استُشهِدَ.
[3])) أي: شَوَّهُوا خِلقَتَه بقَطع بعض أعضائِه ونحو ذلكَ.
[4])) وفي رِوايةٍ زِيادةُ: «بِبَنانِهِ»، والبَنانُ الأَصابعُ وقِيلَ: أَطرافُها، واحِدَتُها بَنانةٌ.