الجاهل لا يضمن أنه يشكر الله
الإنسان بحاجة لعلم الدين، التاجر بحاجة، والذاكر بحاجة والداعي بحاجة، كل الناس يحتاجون لعلم الدين، والذي لا يتعلم علم الدين كالذي نزل في البحر وهو لا يعرف السباحة. علم الدين دليل الفلاح والنجاح والنجاة في الآخرة وبه يُعلم شكرُ الله تعالى، لأنّ شكرَ الله هو طاعته، أداء الواجبات واجتناب المحرمات، هذا الشكر. فمن لم يتعلم علم الدين كيف يضمن أنه يشكر الله؟ لا يضمن. فعليكم بتعلم علم الدين مشافهة من الثقات وبسند متصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. وفقكم الله