الثلاثاء أكتوبر 29, 2024

فَصْلُ الْعَقَائِدِ

 

الدَّرْسُ الأَوَّلُ

أَفْضَلُ الأَعْمَـالِ

 

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ »أَفْضَلُ الأَعْمَالِ إِيـمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ« رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ.

الإِيـمَانُ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ أَفْضَلُ الأَعْمَالِ وَأَحَبُّهَا إِلَى اللَّهِ تَعَالَى.

الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ كَالصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَالْحَجِّ وَالزَّكَاةِ لا تَصِحُّ إِلَّا مَعَ الإِيـمَانِ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ.

الكَافِرُ لا تُقْبَلُ مِنْهُ الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ.

أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ.

صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

 

أَسْئِلَةٌ:

   (1) مَا هُوَ أَفْضَلُ الأَعْمَالِ اذْكُرِ الْحَدِيْثَ.

   (2) عَدِّدْ بَعْضَ الأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ.

   (3) مَنِ الَّذِى لا تُقْبَلُ مِنْهُ الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ.