(77) مَاذَا نَقُولُ فِى اعْتِقَادِ الْبَعْضِ بِأَنَّ اللَّهَ يُبَدِّلُ مَشِيئَتَهُ إِذَا دَعَا الإِنْسَانُ أَوْ تَصَدَّقَ مِنْ حَلالٍ.
اعْتِقَادُ الْبَعْضِ بِأَنَّ اللَّهَ يُبَدِّلُ مَشِيئَتَهُ إِذَا دَعَا الإِنْسَانُ أَوْ تَصَدَّقَ مِنْ حَلالٍ كُفْرٌ وَلا يَلِيقُ بِاللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لِأَنَّ تَغَيُّرَ الْمَشِيئَةِ دَلِيلُ الْحُدُوثِ.