([1]) كذا في (أ): فقال. اهـ وأما في البقية: قال. اهـ.
([2]) وفي (د، ط، ي) زيادة: ذلك. اهـ.
([3]) وأما في (أ): فانطلق. اهـ والمثبت من بقية النسخ. اهـ.
([4]) ضبطها في (ز) بهمزة قطع. اهـ وفي تحفة الأحوذي: (اللَّهُمَّ أَخْزِهِ) بفتح الهمزة من الإخزاء بمعنى الإذلال والإهانة. اهـ.
([5]) أخرجه أبو داود وابن حبان والحاكم والبيهقي في الشعب كلهم من طريق ابن عجلان عن أبيه به، والحديث صححه الحاكم ووافقه الذهبي. اهـ.
([6]) قال في الأنساب: بفتح الألف وسكون الواو وفي ءاخرها الدال المهملة. اهـ.
([7]) قال المزي في تهذيبه في ترجمة أبي عمر المنبهي: روى له البخاري في الأدب حديثًا. اهـ.
([8]) قال في الكواكب الدراري: بضم الجيم وفتح المهملة وسكون التحتانية وبالفاء. اهـ.
([9]) وفي مكارم الأخلاق للطبراني: فَجَاءَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ لَقِيتُ مِنَ النَّاسِ قَالَ: «وَمَا لَقِيتَ مِنْهُمْ؟» قالَ: قَدْ يَلْعَنُونِي، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَدْ لَعَنَكَ اللهُ قَبْلَ النَّاسِ»، فَقَالَ: فَإِنِّي لَا أَعودُ، فَجَاءَ الَّذِي شَكَاهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ارْفَعْ مَتَاعَكَ، فَقَدْ كُفِيتَ». وعند الحاكم على شرط مسلم ووافقه الذهبي: فَجَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا لَقِيتُ مِنَ النَّاسِ قَالَ: «وَمَا لَقِيتَهُ مِنْهُمْ؟» قَالَ: يَلْعَنُونِي، قَالَ: «فَقَدْ لَعَنَكَ اللهُ قَبْلَ النَّاسِ» قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، فَإِنِّي لَا أَعُودُ، قَالَ: فَجَاء الَّذي شَكَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَدْ أَمِنْتَ أَوْ قَدْ لَعَنْتَ». اهـ.
([10]) أخرجه الطبراني في الكبير والبيهقي في الشعب من طرق عن علي بن حكيم به نحوه، والحديث صححه الحاكم ووافقه الذهبي، قال المنذري في ترغيبه: إسناده حسن، وقال الهيثمي في المجمع: فيه أبو عمر المنبهي تفرد عنه شريك وبقية رجاله ثقات. اهـ.
([11]) قال في جامع الأصول: بضم الميم وفتح الباء الموحدة وتشديد الشين المعجمة وكسرها. اهـ.
([12]) قال الحجوجي في شرحه: (يستعديه) أي يجعله عدة وسلاحًا ينتصر به (على جاره). اهـ. وفي تاج العروس: (واسْتَعداهُ: اسْتَعانَهُ واسْتَنْصَرُه) يقالُ: اسْتَعْدَيْتُ على فلانٍ الأَميرَ فأعْداني: أَي اسْتَعَنْتُ بِهِ عَلَيْهِ فَأعانَنِي عَلَيْهِ. اهـ فيكون المعنى: قصد النبي يشكو عدوان جاره عليه طالبًا منه أن يعينه وينصره. اهـ.
([13]) كذا في (أ، د، و، ز، ي): فبينما، وأما في (ب، ج، ح، ط، ك، ل): فبينا. اهـ كما في شرح الحجوجي. اهـ.
([14]) قال الحجوجي في شرحه: (مقاوم رجلًا) واقف معه. اهـ قال الزبيدي في التاج: وقاومتُه قِوامًان بالكسر: قمتُ معه، صحت الواو في قِوام لصحتها في قاوم، وفي الحديث: «من جالسه أو قاومه في حاجة صابَره»، قال ابن الأثير: أي إذا قام معه ليقضي حاجته صبر عليه إلى أن يقضيها. اهـ.
([15]) كذا في (أ، ج، و، ز، ح، ط، ل): بَيَاضٌ، وأما في (ب، د، ي، ك): ثياب بِيضٌ. اهـ فقد جاءت كذلك في موضع ءاخر ضمن الحديث، وهي كذلك (بيض) في الموضعين في شرح الحجوجي. اهـ.
([16]) كذا في (أ)، وأما في سائر النسخ: قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: رَأَيْتَ خَيْرًا كَثِيرًا، وهذا الموافق لرواية عبد بن حميد في مسنده والبزار في كشف الأستار. وكما في شرح الحجوجي. اهـ.
([17]) أخرجه البزار كما في الكشف وعبد بن حميد كما في المطالب من طرق عن الفضل بن مبشر به نحوه، قال الهيثمي في المجمع: رواه البزار وفيه الفضل بن مبشر، وثقه ابن حبان وضعفه غيره، وبقية رجاله ثقات. اهـ.