تَمَّ كِتَابُ الأَدَبِ
الحَمْدُ للهِ عَلَى نِعَمِهِ
([1]) زاد في (د): ولا حُبُّكَ كَلَفًا. اهـ.
([3]) هو ابن أبي كثير الأنصاري الزرقي.
([4]) قال يعقوب البروسوي في مفاتيح الجنان: قيل في توجيهه فيكون حبه كلفًا أي عشقًا مؤديًا إلى الكلفة والمشقة وبغضه تلفًا أي مؤديًا إلى مباشرة ما يؤدي إلى الهلاك والتلف. اهـ.
([5]) ضبطها في (د) بكسر اللام من غير تشديد. اهـ وفي (ي) ضبطها بكسر اللام من غير تشديد وسكون الفاء وفتح التاء. اهـ قلت: قال في تاج العروس: والكَلَفُ: الوَلُوعُ بالشَّيءِ مَعَ شَغْلِ قَلْبٍ وَمَشَقَّةٍ. اهـ وكذا في النهاية. اهـ وقال في مختار الصحاح: وَ(كَلِفَ) بِكَذَا أَيْ أُولِع بِهِ، وَبَابُهُ طَرِبَ. اهـ.
([6]) أخرجه ابن وهب في الجامع والخطابي في العزلة وابن شبة في تاريخ المدينة والطبري في تهذيبه والخرائطي في اعتلال القلوب والبيهقي في الشعب والبغوي في شرح السُّنَّة من طرق عن زيد بن أسلم به.
([7]) وفي (أ): تم الجزء التاسع وبتمامه تم كتاب الأدب، الحمد لله على نعمه، ولد الولد المبارك ابن جرير يوم الاثنين خامس عشر ربيع الأول سنة (هنا في المخطوط كلام غير واضح) أحسن الله فيه العاقبة بمحمد وءاله. كتبه محمد بن محمد بن (هنا في المخطوط كلام غير واضح). اهـ وفي (ب): ءاخره والحمد لله رب العالمين حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا غير مكفي ولا مودع ولا مستغن عنه ربنا، كمل يوم الثلاثاء ءاخر يوم من صفر من سنة (1284). اهـ وفي (ج): تم الكتاب بعون الملك العلام وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وصحبه وسلم، وكان الفراغ من نسخه تسع في شهر ربيع الآخر عام ألف ومائتين وسبعة وعشرين من هجرة من له العز والشرف غفر الله لكاتبه ولوالديه والمسلمين أجمعين ءامين. اهـ وفي (د) وهذا ءاخر كتاب الأدب المفرد وما كنا نهتدي لولا أن هدانا الله وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. وفي (هـ): ءاخر كتاب الأدب، الحمد لله رب العالمين على كل حال ما كان وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وصحبه وسلم، حسبنا الله تعالى ونعم الوكيل، أنهاه تعليقًا فقير رحمة ربه تعالى يوسف بن شاهين سبط ابن حجر العسقلاني الشافعي عفا الله تعالى عنه في يوم السبت خامس عشر صفر الخير سنة 884 ولله الحمد أولًا وءخرًا وظاهرًا وباطنًا وسرًا وعلانية. اهـ وكتب سبط ابن حجر: شاهدت في الأصل المقول منها ما مثاله: شاهدت في الأصل الذي نقلت منه هذا الجزء بخط الشيخ الإمام العدل أبي الفضل أحمد بن الحسن بن خيرون رحمه الله، بلغ… هذا الجزء سماعًا من القاضي أبي العلاء عن النيازكي بقراءة أبي الوليد البلخي أحمد ومحمد بن الحسن بن أحمد الباقلاني وأبي بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب وأبي علي الحسن بن محمد بن عمر النرسي وابنه محمد وصاحبه سعد وأبي الربيع سليمان بن أحمد بن محمد الأندلسي وأحمد بن الحسن بن خيرون الباقلاني وذلك في مستهل ذي الحجة من سنة 430 نقله صاحب هذا الكتاب عمر بن محمد التكريتي، ومنه نقل يوسف سبط ابن ححجر العسقلاني. اهـ وفي (و): ءاخر كتاب الأدب والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى ءاله ورضي عن صحابته والتابعين، بلغ مطالعة. اهـ وقيد على الهامش: تم الأدب المفرد للإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله تعالى رحمة الأبرار. اهـ وفي (ز): تم الكتاب المبارك بعون الله تعالى وحسن توفيقه في اليوم الخامس في شره رجب الفرد عام ألف ومائتين وثماني وعشرون، وصلى الله على سيدنا وسلم. اهـ وفي (ح): والحمد لله وحده انتهى كتاب الأدب المفرد لشيخ الإسلام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري تغمده الله برحمته وأسكنه بحبوحة جنته، وكان الفراغ من كتابته نهار الجمعة ثامن شهر ربيع الثاني سنة اثنين وثلاثين ومائة وألف، أحسن الله ختامه ءامين. اهـ وفي (ط): والحمد لله وحده انتهى كتاب الأدب المفرد لشيخ الإسلام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري تغمده الله برحمته وأسكنه بحبوحة جنته، وكان الفراغ من كتابته نهار الأحد يوم الخامس والعشرين من شهر ربيع الثاي سنة ثلاثة وثلاثين ومائة وألف، بخط العبد الفقير الحقير المعترف بالذنب والعجز والتقصير محمد بن محمد بن زيادة الميداني غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين والمسلمات أجمعين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى ءاله وصحبه تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين. اهـ وفي (ي): ءاخر كتاب الأدب والحمد لله رب العالمين. اهـ وفي (ك): ءاخر كتاب الأدب المفرد لأمير المؤمنين في الحديث أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله تعالى ونفع به والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وصحبه وسلم. اهـ وفي (ل): ءاخره ولله الحمد والمنة وصلى الله على سيدنا محمد وعلى ءاله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا، 1278هـ. اهـ.