([1]) قال المزي في تهذيبه: كان خادم عبد الله بن الزبير. اهـ.
([2]) وأما في تهذيب المزي (يبعثني) وهو الأوفق للسياق.
([3]) كذا في (أ، ح، ط): يقابلهم. اهـ وكما في تهذيب الكمال. اهـ وأما في البقية: يُعَامِلُهُمْ. اهـ.
([4]) كذا في (د، هـ): فتدعو لي. اهـ وكما في تهذيب الكمال. اهـ وأما في (أ، ح، ط): فتدعوني، وفي البقية: وتدعو لي. اهـ.
([5]) وفي (د) زيادة: على. اهـ.
([6]) الوَصِيف: العَبْد، كما في النهاية لابن الأثير، ويُفسَّر أيضًا بالخادم الصغير، وهو المراد هنا بحسب الظاهر، قال الفيومي في المصباح المنير: والوصيف الغلام دون المراهق. اهـ. وقال في مختار الصحاح: والوصيف الخادم غلامًا كان أو جارية. اهـ.