([1]) كذا في (أ، د، هـ، ح، ط)، وأما في البقية: فهم. اهـ قلت: (وهم أول من جاء بالمصافحة) جاء هذا القدر من الحديث موقوفًا على أنس رضي الله عنه في رواية في مسند الإمام أحمد.
([2]) في دليل الفالحين عازيًا للمصنف هنا (أظهر المصافحة)، قلت: لعله وهم، والصواب عزو هذا اللفظ لجامع ابن وهب، والله أعلم.
([3]) أخرجه أحمد في مسنده وفي فضائل الصحابة وأبو داود وابن أبي عاصم والطبراني كلاهما في الأوائل والطحاوي في مشكل الآثار من طرق عن حماد به، قال الحافظ في الفتح: أخرج المصنف في الأدب المفرد وأبو داود بسند صحيح من طريق حميد عن أنس رفعه فذكره.
([4]) قال المزي في تهذيبه: قيل اسمه كيسان، وقيل سلمان، وقيل زياد. اهـ.
([5]) لم أجد من أخرجه موقوفًا، وأخرجه مرفوعًا عن البراء ابن شاهين في ترغيبه من طريق حماد بن شعيب عن أبي جعفر به نحوه، ولكنه قال: عن أبي جعفر الفراء عن الأغر عن البراء. اهـ.