([1]) وعلى هامش (ج): مطلب في جواز النداء لغير الله وفيه رد على الوهابية. اهـ.
([2]) أي ضعفت وفترت كما في النهاية.
([3]) انظر الملحق ءاخر هذا الكتاب بعنوان: فائدة في بيان إثبات حرف النداء يا محمد من نسخ الأدب المفرد للإمام البخاري. اهـ.
([4]) أخره الحربي في غريب الحديث من طريق شعبة وابن السني في عمل اليوم والليلة وابن سعد في الطبقات وابن الجعد في مسنده من طريق زهير (وقرن معه ابن سعد سفيان) كلاهما عن أبي إسحاق السبيعي به، وللحديث طرق أخرى عند ابن السني والحربي وغيرهما.