([1]) هو الإمام زين العابدين السجاد، قال الحافظ في الفتح: وهذا من أصح الأسانيد ومن أشرف التراجم الواردة فيمن روى عن أبيه عن جده. اهـ.
([2]) قال في فتح الباري: بالنصب عطفًا على الضمير، والطروق: الإتيان بالليل. اهـ.
([3]) أي صلاة الليل، قال في عمدة القاري: أي لعلي وفاطمة ومن عندهما، أو إن أقل الجمع اثنان، وفي رواية شعيب ألا تصليان بالتثنية على الأصل. اهـ.
([4]) وفي صحيح المصنف من طريق شعيب عن الزهري به: بيد الله. اهـ.
([5]) قال في فتح الباري: بفتح أوله، أي لم يجبني. اهـ.
([6]) كذا في (أ، ط)، وهو الموافق لما في صحيح المصنف من طريق شعيب عن الزهري به. وأما في البقية: سمعت. اهـ.
([7]) قال في فتح الباري: فيه جواز ضرب الفخذ عند التأسف، وقال ابن التين: كره احتجاجه بالآية المذكورة، واراد منه أن ينسب التقصير إلى نفسه… وقال النووي: المختار أنه ضرب فخذه تعجبًا من سرعة جوابه، وعدم موافقته على الاعتذار بما اعتذر به، والله أعلم. اهـ.
([8]) كذا في (أ، هـ، ح، ط)، وأما في البقيةك يقول. اهـ.
([9]) أخرجه المصنف في صحيحه ومسلم من طرق عن الزهري به نحوه.
([11]) كذا في (أ، د، هـ، ح، ط)، قلت: وكذا في تاريخ ابن أبي خيثمة. اهـ وأما في البقية وفي شرح الحجوجي: أَيَكُونُ. اهـ وفي (و): أن يكون. اهـ.
([12]) زاد في (ل): نَعْلِ. اهـ قال القاضي عياض في «المشارق»: أي الشِّراك الذي يدخل بين أصابع الرِّجْل وهو القِبال. اهـ قال النووي في شرح مسلم: الشسع بشين معجمة مكسورة ثم سين مهملة ساكنة وهو أحد سيور النعال وهو الذي يدخل بين الأصبعين ويدخل طرفه في النقب الذي في صدر النعل المشدود في الزمام والزمام هو السير الذي يعقد فيه الشسع وجمعه شسوع. اهـ.
([13]) قال النووي: يكره المشي في نعل واحدة أو خف واحد أو مداس واحد لا لعذر… قال العلماء وسببه أن ذلك تشويه ومثله ومخالف للوقار ولأن المنتعلة تصير أرفع من الأخرى فيعسر مشيه وربما كان سببًا للعثار. اهـ.