([1]) بفتح الطاء وسكون اللام وفي ءاخره قاف.
([2]) بفتح الغين المعجمة وتشديد النون.
([4]) كذا في (ب، ح، ط): لم يجد وجع الضرس والأذن أبدًا. اهـ قال في الفتح: في الأدب المفرد عن عليّ قال: من قال عند عطسة سمعها الحمد لله رب العالمين على كل حال ما كان لم يجد وجع الضرس ولا الأذن أبدًا. اهـ وكذا ف يشرح الحجوجي: ولا الأذن أبدًا. اهـ وأما في البقية: وَلَا أُذُنٍ. اهـ.
([5]) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه عن طلق به، وأخرجه الحاكم من طريق المصنف والطبراني في الدعاء من طريق محمد بن الليث كلاهما عن طلق به نحوه، وقال الكل: (عن حبة عن علي)، قال الحافظ في الفتح: وهذا موقوف رجاله ثقات، ومثله لا يقال من قبل الرأي فله حكم الرفع، وقد أخرجه الطبراني من وجه ءاخر عن علي مرفوعًا. اهـ.