([1]) قال في إرشاد الساري: الذي لا ينشأ عن زكام لأنه يكون من خفة البدن وانفتاح السدد وذلك مما يقتضي النشاط لفعل الطاعة والخير. اهـ.
([2]) قال في إرشاد الساري: لأنه يكون عن غلبة امتلاء البدن والإكثار من الأكل والتخليط فيه فيؤدي إلى الكسل والتقاعد عن العبادة وعن الأفعال المحمودة فالمحبة والكراهة المذكوران منصرفان إلى ما ينشأ عن سببهما. اهـ.
([3]) ورسمها في (أ، هـ) بالسين. اهـ
([4]) قال في إرشاد الساري: إما بوضع يده على فمه أو بتطبيق الشفتين. اهـ.
([5]) كذا في أصولنا، وضبطها في (ج) بتسكين الهاء الثانية، وأما في (ب) بضمها. اهـ وفي صحيح المصنف بنفس السند: ها. اهـ قال في إرشاد الساري: هي حكاية صوت المتثائب. اهـ.
([6]) أخرجه المصنف في صحيحه بسنده ومتنه، وسيأتي عن شيخه عاصم في الحديث رقم (928).