(….)- حَدَّثَنَا مُوسَى قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، وَهَمَّامٌ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ([9]).
([1]) وفي (د) زاد: بْنِ مَسْعُودٍ. اهـ.
([2]) وقيد ناسخ (و) على الهامش: الذين يجتمعون يوم القيامة في أرض المحشر ولعل العرض في عالم المثال. اهـ.
([3]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وأما في البقية: قالوا. اهـ وفي (ب): قال أرضيت يا محمد، وقيد ناسخ (ب) على الهامش: نسخة: قالوا أرضيت اهـ.
([4]) كذا في (أ)، وهي توافق ما في مسند أبي يعلى: قُلْتُ: نَعَمْ. اهـ وما في مسند أحمد: فَقُلْتُ: نَعَمْ. اهـ وأما في البقية: قال. اهـ.
([5]) قال في عمدة القاري: قال أبو الحسن القابسي: يريد بالاسترقاء الذي كانوا يسترقون به في الجاهلية، وأما الاسترقاء بكتاب الله فقد فعله صلى الله عليه وسلم وأمر به وليس بمخرج عن التوكل. اهـ.
([6]) قال في النهاية: «هم الذين لا يسترقون ولا يكتوون، وعلى ربهم يتوكلون» فهذا من صفة الأولياء المعرضين عن أسباب الدنيا الذين لا يلتفتون إلى شيء من علائقها، وتلك درجة الخواص لا يبلغها غيرهم. اهـ.
([7]) قال النووي في شرح مسلم: هو بضم العين وتشديد الكاف وتخفيفها لغتان مشهورتان ذكرهما جماعات. اهـ.
([8]) أخرجه الطيالسي في مسنده عن حماد به، وأخرجه أحمد وأبو يعلى والبزار في مسانيدهم والحاكم من طرق عن حماد به نحوه، صححه الحاكم ووافقه الذهبي، قال العراقي في المغني: رواه ابن منيع بإسناد حسن، واتفق عليه الشيخان من حديث ابن عباس. اهـ وقال الهيثمي في المجمع: رواه أحمد مطولًا ومختصرًا، ورواه أبو يعلى، ورجالهما في المطول رجال الصحيح، وقال في موضع ءاخر: رواه أحمد بأسانيد والبزار أتم منه، والطبراني وأبو يعلى باختصار كبير، وأحد أسانيد أحمد والبزار رجاله رجال الصحيح. اهـ.
([9]) تقدم تخريج طريق حماد، وأما طريق همام به فأخرجه أحمد وأبو يعلى في مسنديهما كلاهما من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث، وقد سبق في تخريج الطريق الأولى كلام الهيثمي في روايات أحمد وأبي يعلى للحديث.