([1]) قال في إرشاد الساري: أي: لأجلنا وهو من باب المجاز وإلا فالصلاة لله لا لغيره. أو: اللام بمعنى الباء، أي: صلى بنا. اهـ.
([2]) بتخفيف الياء الثانية كما في (أ)، قال في إرشاد الساري: مخففة الياء كما في الفرع وأصله، وعليه المحققون، مشددة عند الأكثر من المحدثين. سميت بشجرة حدباء كانت بيعة الرضوان تحتها. اهـ.
([3]) بكسر الهمزة وسكون الثاء كما في (ي)، وأما في (ج) بفتح الثاء. اهـ قال في إرشاد الساري: بكسر الهمزة وسكون المثلثة، على المشهور، أي: عقب مطر، وأطلق عليه سماء لكونه ينزل من جهتها، وكل جهة علو تسمى سماء. اهـ وقال في إرشاد الساري في موضع سابق من شرحه على الصحيح من طريق عبد الله بن مسلمة عن مالك به: وإثر بكسر الهمزة وإسكان المثلثة في الفرع، ويجوز فتحهما، أي: على أثر مطر كانت. اهـ.
([4]) قال في إرشاد الساري: بفتح النون، وسكون الواو، والهمزة، بكوكب كذا، معتقدًا ما كان عليه بعض أهل الشرك، من إضافة المطر إلى النوء، وأن المطر كان من أجل أن الكوكب ناء؛ أي: سقط وغاب، أو نهض وطلع، وأنه الذي هاجه. اهـ.
([5]) أخرجه المصنف في صحيحه بسنده ولفظه، وأخرجه ومسلم من طرق عن صالح بن كيسان به نحوه.
([6]) وقيد ناسخ (أ) على الهامش: إِلى هُنَا ءاخرُ فوتِ ابنِ القُبَّيطي. اهـ.