([1]) وأما في (أ) يحدثونا. اهـ قلت: وفي رواية للمصنف في صحيحه من طريق علي بن عبد الله، حدثنا هشام بن يوسف، أخبرنا معمر، عن الزهري به: إِنَّهُمْ يُحَدِّثُونَا أَحْيَانًا بِشَيْءٍ فَيَكُونُ حَقًّا. اهـ.
([2]) زاد المصنف في صحيحه بنفس السند: مِنَ الْحَقِّ. اهـ قال في إرشاد الساري: وسقط لابي ذر: من الحق. اهـ.
([3]) وفي (ب، ج، د، ح، ط): يحفظها، والمثبت من (أ، و، ز، ي، ك): يخطفها. اهـ كما في صحيح المصنف بنفس السند. اهـ قال في إرشاد الساري: بفتح التحتية والطاء المهملة بينهما خاء معجمة أي: يختلسها بسرعة من الملك وسقط لأبي ذر من الحق ولأبوي ذر والوقت عن الكشميهني يحفظها بحاء مهملة ففاء فظاء معجمة من الحفظ. قال الحافظ ابن حجر: والأول هو المعروف. اهـ.
([4]) وفي صحيح المصنف بنفس السند: الجِنِّيُّ. اهـ قلت: وردت في جميع المصادر هنا بلفظ الجني. اهـ.
([5]) كذا في (د): فَيُقَرْقِرُهَا، وفي صحيح المصنف بنفس السند. اهـ وأما في البقية: فَيُقَرْقِرُهُ. اهـ قال في إرشاد الساري: (فيقرقرها) أي يرددها. اهـ.
([6]) وفي صحيح المصنف بنفس السند: فِي أُذُنِ. اهـ وفي شرح الحجوجي: في أذن وليه. اهـ.
([7]) ضبطت في (أ) بضم اللام وهو خطأ، قال في المرقاة: بكسر اللام، قلت: وهذا هو الذي يستقيم لغة، فلعل ما جاء من ضمها في دليل الفالحين لابن علان سهو أو سبق قلم. اهـ.
([8]) وفي صحيح المصنف بنفس السند: فِيهِ أَكْثَرَ. اهـ.
([9]) قال في إرشاد الساري: بسكون المعجمة وفتح الكاف وحكي الكسر وأنكره بعضهم لأنه بمعنى الهيئة والحالة وليس هذا موضعه. اهـ.
([10]) أخرجه المصنف في صحيحه بسنده ومتنه، وأخرجه ومسلم من طرق عن الزهري به نحوه.