([1]) وفي (د): باب يقال للفرس والرجل هو بحر. اهـ وفي شرح الحجوجي: باب يقال للرجل والشيء والفرس هو بحر. اهـ.
([2]) قال في فتح الباري: أي خوف من عدو. اهـ.
([3]) وفي صحيح المصنف بنفس السند: من أبي. اهـ.
([4]) وفي صحيح المصنف بنفس السند: فركب. اهـ وأما من طريق أحمد بن محمد عن عبد الله عن شعبة به: فَرَكِبَهُ. اهـ.
([5]) قال في إرشاد الساري: أي واسع الجري ومنه سمي البحر بحرًا لسعته. اهـ.
([6]) أخرجه المصنف في صحيحه بسنده ولفظه، وأخرجه ومسلم من طرق عن شعبة به نحوه.