([1]) قال في إرشاد الساري: بفتح الهمزة وكسر الراء سهر. اهـ.
([2]) كذا في (أ، ح، ط)، وأما في البقية وشرح الحجوجي: يُجِيئُني. اهـ قلت: وليستا في صحيح المصنف بنفس السند، ولفظه في الصحيح: لَيْتَ رَجُلًا صَالِحًا مِنْ أَصْحَابِي يَحْرُسُنِي اللَّيْلَةَ. اهـ.
([3]) ضبطها في (أ) بالرفع. اهـ قلت: والمشهور النصب. اهـ وفي سنن الترمذي عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُحْرَسُ حَتَّى نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَة: {وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ} [المائدة].
([4]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وأما في البقية: قيل. اهـ قلت: وأما في صحيح المصنف بنفس السند: قال. اهـ.
([5]) وفي مسلم من طريق الليث عن يحيـى بن سعيد به: فَجِئْتُ أَحْرُسُهُ، فَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم. اهـ.
([6]) قال في إرشاد الساري: بفتح الغين المعجمة وكسر الطاء المهملة الأولى صوت النائم ونفخة. اهـ قلت: كما مر ليس بالمستهجن ولا المذموم. اهـ قال ابن الأثير في النهاية: الغطيط: الصوت الذي يخرج مع نَفَسِ النائم، وهو ترديده حيث لا يجد مَساغًا. وقد غطّ يَغِطّ غطًّا وغَطِيطًا. اهـ.
([7]) أخرجه المصنف في صحيحه بسنده ومتنه، وأخرجه ومسلم من طرق عن يحيـى بن سعيد به نحوه.