([1]) قال السندي في حاشيته على مسند أحمد: بدل من الأول. اهـ.
([2]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وأما في البقية: وَبِلَالٌ يَمْشِي إِلَى جَنْبِهِ. اهـ قال الحجوجي: (وبلال يمشي إلى جنبه، فقام) النبي صلى الله عليه وسلم، أي وقف (حتى تم) وصل (إليه بلال…). اهـ.
([3]) قال السندي: من الإكرام. اهـ قلت: أي أن مشي بلال وراء النبي صلى الله عليه وسلم لا جنبه هو من باب الإكرام. اهـ وأما في (ح، ط): فكره. اهـ.
([4]) وأما في (أ): يمرّ، كما في إطراف الـمُسْنِد المعتَلِي بأطراف المسنَد الحنبلي للحافظ العسقلاني، والمثبت من البقية: تمَّ. اهـ وقيد ناسخ (ب، و) على الهامش: تم أي جاء، ففي القاموس: وتَتامُوا، أي: جاؤوا كُلُّهُمْ وتَمُّوا. اهـ قال السندي: «حتى تم إليه» من التمام، أي وصل وانتهى إليه. اهـ.
([5]) قال السندي: كلمة ترحم. اهـ.
([6]) وفي مسند أحمد: قال فسئل عنه فوجد يهوديًّا. اهـ قال السندي: (فوجد) على بناء الفاعل بتقدير وجده يهوديًا، أو بناء المفعول، والأول أقرب إلى السوق. اهـ.
([7]) أخرجه أحمد والبيهقي في إثبات عذاب القبر والضياء في المختارة من طرق عن عبد الوارث به نحوه، قال الهيثمي في المجمع: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح، وأخرجه الحاكم من طريق أخرى عن أنس وصححه.