([1]) هي بنت سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقال بعضهم زوجته، حكاهما الحافظ في الإصابة.
([2]) أخرجه مسلم من طرق عن يحيـى بن سعيد به.
([5]) وأما في (أ، ج، ح، ز): فَسَأَلَها، وفي (ك): فسألت جميلة. اهـ والمثبت من البقية: فَسَأَلَتْهُ. اهـ وهذا ما يقتضيه السياق.
([6]) قلت: وهو مشكل هنا إذا الذي جاء في المصادر أن برة اسم ابنته. اهـ.
([7]) وفي سبل الهدى والرشاد للصالحي عازيًا للمصنف هنا: قال. اهـ.
([8]) كذا في جميع أصولنا: فدخل. اهـ وزاد في (د): النبي. اهـ.
([9]) سقط من (د): برة. اهـ قلت: (برة) يصح فيها الرفع والنصب. اهـ.
([10]) وفي (ب، ي): أنفسكن. اهـ.
([11]) وأما في (أ، ح، ط، و): منكم، وفي صحيح مسلم وسنن أبي داود: «لَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ، اللهُ أَعْلَمُ بِأَهْلِ الْبِرِّ مِنْكُمْ»، والمثبت من البقية: مِنْكُنَّ. اهـ كذا في سبل الهدى والرشاد للصالحي وشرح الحجوجي عازيين للمصنف هنا: منكن. اهـ.
([12]) كذا في (ب، ط، ك): مَا اُسَمِّي، وأما في (أ) وبقية النسخ: أسمي. اهـ كما في سبل الهدى الرشاد للصالحي عازيًا للمصنف هنا: أسمي. اهـ.
([13]) كذا في (أ، ج، و، ز، ح، ط، ي): غيّر، وأما في (ب، د، ك): غيّره. اهـ.
([14]) كذا في (أ، د، و، ح، ط، ي): فَسَمَّيْتُهَا، وأما في البقية: فسمها. اهـ كما في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: فسمها. اهـ وأما في سبل الهدى والرشاد للصالحي عازيًا للمصنف هنا: فسماها. اهـ.
([15]) أخرجه مسلم من طريق يزيد بن أبي حبيب عن محمد بن عمرو مختصرًا.