([1]) قال في إرشاد الساري: بضم حرف المضارعة وفتح الفاء وتشديد الدال المهملة، مضارع فدّاه إذا قال له: «جعلت فداك». اهـ.
([2]) قال في عمدة القاري: أي لو كان لي إلى الفداء سبيل لفديتك بأبوي اللذين هما عزيزان عندي، والمراد من التفدية لازمها وهو الرضا، أي ارم مرضيًا. اهـ.
([3]) أخرجه المصنف في صحيحه ومسلم من طرق عن سعد بن إبراهيم به نحوه.
([5]) كذا في (أ، د، ح، ط) وأما في البقية: فَقُلْتُ. اهـ
([6]) يعني ابن الْحُصَيْبِ رضي الله عنه. اهـ وأما في (ح، ط) سقط: «بريدة». اهـ.
([7]) قال في الفتح: المراد بالمزمار الصوت الحسن، وأصله الآلة أطلق اسمه على الصوت للمشابهة. اهـ.
([8]) قال في الفتح: يريد داود نفسه، لأنه لم ينقل أن أحدًا من أولاد داود ولا من أقاربه كان أعطي من حسن الصوت ما أعطي. اهـ.
([9]) أخرجه الطبراني في الدعاء والحاكم وابن عساكر في تاريخ دمشق جميعهم من طريق علي ابن الحسن بن شقيق عن الحسين به نحوه، والحديث صححه الحاكم ووافقه الذهبي وهو في الصحيحين دون محل الشاهد.