([1]) قال المزي في تهذيبه: روى له البخاري في الأدب هذا الحديث. اهـ.
([2]) قال في اللباب: بكسر الكاف وقيل بفتحها وسكون الراء وفتح الميم وبعد الألف نون. اهـ.
([3]) عمران بن ملحان العطاردي.
([4]) ذكر النووي في الأذكار جواز قول هذا الدعاء فقال: إن مراد القائل بمستقر الرحمة: الجنة، ومعناه جمعَ بيننا في الجنة التي هي دار القرار ودار المقامة ومحل الاستقرار، وإنما يدخلها الداخلون برحمة الله تعالى، ثم من دخلها استقر فيها أبدًا، وأمن الحوادث والأكدار، وإنما حصل له ذلك برحمة الله تعالى، فكأنه يقول اجمع بيننا في مستقرّ نناله برحمتك. اهـ.