([1]) بفتح السين المخففة كما في (أ). وكذا في نسخة مسند أحمد القديمة بضبط القلم. اهـ.
([2]) موضع بين مكة والطائف، قال في الكواكب الدراري: بكسر الجيم وسكون العين وتخفيف الراء، ومنهم من يكسر العين ويشدد الراء، والأولى أفصح. اهـ.
([3]) قال في الفتح الرباني: يعني نبيًا من الأنبياء كما جاء عند مسلم عن ابن مسعود.. وهذا النبي المشار إليه من المتقدمين. اهـ.
([4]) قال في الفتح: لم أقف على اسم هذا النبي صريحًا ويحتمل أن يكون هو نوح عليه السلام فقد ذكر ابن إسحاق في المبتدأ وأخرجه ابن أبي حاتم في تفسير الشعراء من طريق ابن إسحاق قال حدثني من لا أتهم عن عبيد بن عمير الليثي أنه بلغه أن قوم نوح كانوا يبطشون به فيخنقونه حتى يغشى عليه فإذا أفاق قال اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون، قلت: وإن صح ذلك فكأن ذلك كان في ابتداء الأمر ثم لما يئس منهم قال: {لَا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرينَ دَيَّارًا} [نوح: 26]. اهـ.