([1]) وفي (د): باب إذا مسح رأس صبي وبرك عليه. اهـ.
([2]) كذا في (ح، ط، ك، ل): فتلقى. اهـ قلت: ومعناه أي التقى به وصادفه، أما بالنون فاحتمال بعيد لأنه لو أراد العطف بأسلوب المتكلم لقال: فلَقِيْنا (يعني بعطف الماضي [لقينا] على الماضي [خرجت]). اهـ وأما في (ب، د، ج، و، ز، ي): فَنَلْقى، وفي (أ) بلا نقط. اهـ ثم رأيت في شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: فلقينا شيخًا. اهـ.
([3]) كذا في (أ، ج، د، ز، ح، ط): يمنعك، وأما في (ب، و، ي، ك، ل): منعك. اهـ.
([4]) قال في اللسان: كلُّ شَمْلَةٍ مُخَطَّطَةٍ مِنْ مزِرِ الأعراب، فَهِيَ نَمِرةٌ. اهـ.
([5]) قال في التاج: البُرْدَة كساءٌ مربَّع أَسْودُ فِيهِ صِغَرٌ تَلبَسه الأَعرابُ. اهـ.
([6]) كذا في (أ): بُرْدَينِ. اهـ وأما في (د، ح، ط): بردتين. وفي (ب، ج، و، ز، ي، ل): فتكون عليك بردتين. اهـ كما في شرح الحجوجي، وفي (ك): فتكون عليك بردين. اهـ قلت: والذي في مسند الشهاب وهو الذي يصح لغة: بُرْدَانِ، والظاهر أن يكون (بردان أو بردتان) بالرفع فإن ثبتت الرواية بالنصب فتخرج على إضمار اسم (يكون)، ونجعل (بردين أو بردتين) هو الخبر، وأما سقوط التاء من (بردتين) فلا خطأ فيه، يقال في المفرد: بُرْدٌ وبُرْدَةٌ. اهـ.
([7]) وأما في (ي): آبنك. اهـ والمثبت من (أ) وبقية النسخ: ابنك. اهـ قلت: و(آبنك) أحسن لأن الشيخ إنما يسأله، ولو قال: (ابنك) يحمل على حذف همزة الاستفهام لدلالة السياق عليها فتكون مقدرة، وتقدير الاستفهام معروف ومشهور وقد جاء نظيره في الشمائل أعني حديث أبي رمثة في الخضاب. اهـ.
([8]) كذا في (أ، ح، ط، ل)، وأما في (ب، ج، د، ي، و، ز، ك) زيادة: قال. اهـ.
([9]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وأما في البقية: من متاع. اهـ كما في شرح الحجوجي. اهـ.
([10]) كذا في (أ)، وأما في البقية: الرجل. اهـ.
([11]) قال النووي في شرح مسلم: وأبو اليسر بفتح الياء المثناة تحت والسين المهملة واسمه كعب بن عمرو العقبة وبدرًا وهو ابن عشرين سنة وهو ءاخر من توفي من أهل بدر رضي الله عنهم توفي بالمدينة سنة خمس وخمسين. اهـ.
([12]) أخرجه مسلم من طريق حاتم بن إسماعيل عن أبي حزرة به نحوه.