([1]) وفي هامش (د): بهائين وضادين هنا، وفي الكاشف هضّاض، وفي التقريب: ابن هضاب أو هصهاص بمهملتين، وفي موضع منه ءاخر: ابن الصامت وقيل هصاص. اهـ.
([2]) وأما في (أ، ب، ج، د، ح، ط، و، ز، ك، ل): رَجُلٌ، والمثبت من (ي): رجلان. اهـ وهو الأوفق للسياق، وكما في مصادر التخريج. اهـ.
([3]) كذا في (أ، د، ح، ط): لهو. اهـ وأما في (ب، ج، و، ز، ي، ك، ل) بدون: لهو. اهـ.
([4]) كذا في (أ، ح، ط): الحائن. قلت: وفي شرح القاموس: والحَيْنُ، بالفتْح: الهَلاكُ، وأَحانَهُ اللهُ تعالَى: أَهْلَكَهُ، وكلُّ مَا لم يُوَفَّقْ للرَّشادِ فقد حانَ، والحائِنُ: الأَحْمَقُ. اهـ وأما في (ب، د، ج، و، ز، ي، ك، ل): الخائن. اهـ وفي صحيح ابن حبان: إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْخَائِبُ. اهـ وفي شرح الحجوجي: فقال رجل منهم إن هذا الخائن. اهـ.
([5]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وأما في (ب، ج، و، ز، ي، ك، ل): ثم. اهـ.
([6]) بتنوين الكسر كما في (ج، و). اهـ قال في المرقاة: (شائلٍ) أي رافعٍ (برجله) أي من شدة الانتفاخ بالموت. اهـ.
([7]) وفي (د، ح، ط): والذي. اهـ.
([8]) وفي (ج، و، ز، ي): فإنه. اهـ.
([9]) كذا في (أ، د، ح، ط): لفي، وأما في (ب، ج، و، ز، ي، ك، ل): في. اهـ.
([10]) كذا في (ب، ج، و، ز، ي، ك، ل): يَتَغَمَّسُ. اهـ وهو الموافق لرواية مصنف عبد الرزاق وغيره. وهي كذلك في بعض روايات النسائي في الكبرى وجاء في إحداها بعد المتن (قال: يعني يتنعم). وأما في (د): ينغمس، وهي توافق رواية ابن الجارود والنسائي والطيالسي وغيرهم، وفي (أ، ح، ط): يَنْغَمِصُ. اهـ قلت: لم أجد لفظ «ينغمص» في هذا الموضع إلا في مطبوع كنز العمال. اهـ وورد الحديث بألفاظ أخرى منها: يَنقمِسُ، بالسين والصاد، ويتقمص، وينغمس، ويتغمس، ويَتَخَصْخَضُ. اهـ وفي شرح الحوجي: (في نهر من أنهار الجنة ينغمس) فيه. اهـ.
([11]) أخرجه عبد الرزاق في المصنف من طريق ابن جريج عن أبي الزبير به نحوه، ومن طريقه أخرجه أبو داود والنسائي في الكبرى وابن الجارود في المنتقى وابن حبان والدارقطني في سننه والجصاص في أحكام القرءان، قال الحافظ في الفتح: صححه ابن حبان، والحديث أورده الحافظ في هداية الرواة ضمن الحسان.