([1]) كذا في (أ، ح، ط) وهو الصواب، وأما في البقية: عبد الله. اهـ.
([2]) وفي شرح الحجوجي: إذا سمع الرعد. اهـ.
([3]) ينبغي أن يُضبط الفعل «سَبَّحْتَ» بالخطاب، بدليل ما نقله البيهقي في السنن الكبرى عن الشافعيّ، قال: قال الشافعيّ رحمه الله: كأنه يذهب إلى قول الله عز وجل: {وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ} [الرعد: 13]. اهـ.
([4]) قال الحجوجي: (ينعق) يصوت (بالغيث كما ينعق الراعي بغنمه) أي يسوقها كما يسوق الراعي غنمه. اهـ قلت: يجوز أيضًا فتح العين ولكن الكسر أعلى. اهـ.
([5]) أخرجه الطبري في تفسيره وابن أبي الدنيا في المطر من طرق عن الحكم بن أبان به نحوه.
([6]) كذا في (أ، ح، ط)، وأما في (ب، د، و): لوعيد، كما في شرح الحجوجي. اهـ وفي (ج، ز، ي، ك، ل): الوعيد.
([7]) هو في الموطأ برواية أبي مصعب وغيره، ومن طريقه أخرجه أحمد وأبو داود كلاهما في الزهد وابن أبي الدنيا في المطر والخرائطي في مكارم الأخلاق، والحديث صححه النووي في الأذكار.