([1]) وأما في (أ، ح، ط، و): لا تسب، والمثبت من (ب، د، ج، ز، ك، ل): لا تسبوا. اهـ وهو الموافق لحديث الباب، وفي (ي) لم تتضح لي الكلمة. اهـ.
([2]) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه عن أسباط به، وأخرجه أحمد والنسائي في الكبرى والحاكم والطحاوي في مشكل الآثار من طرق عن سعيد به، والحديث صححه الحاكم على شرط الشيخين وقال الذهبي على شرط البخاري، وقد روي الحديث مرفوعًا، نقل الطحاوي في مشكل الآثار عن النسائي أن الصواب وقفه على أبيّ بن كعب.
([3]) قال في إرشاد الساري: أي من رحمته. اهـ.
([4]) أخرجه المصنف في تاريخه وابن أبي شيبة في الأدب وفي المصنف وأحمد وأبو داود والنسائي في الكبرى وابن ماجه وابن حبان والحاكم من طرق عن الزهري به، والحديث صححه ابن حبان والحاكم ووافقه الذهب، قال النووي في الرياض وفي الأذكار: إسناده حسن. اهـ وقال في الفتوحات الربانية: قال الحافظ هذا حديث حسن صحيح، أخرجه أحمد وأبو عوانة في صحيحه، ورجاله رجال الصحيح إلا ثابت بن قيس. اهـ وقال القاري في المرقاة: قال ميرك رواه النسائي أيضًا في عمل اليوم والليلة وهو حديث حسن الإسناد. اهـ.