([1]) قال في عمدة القاري: يعني ما لم ينسخه الإسلام ولم يبطله حكم القرءان، وهو التعاون على الحق والنصرة والأخذ على يد الظالم. اهـ.
([2]) أخرجه عبد الرزاق في المصنف وأحمد والترمذي وابن الجارود في المنتقى والبغوي في شرح السُّنَّة من طق عن عمرو بن شعيب به نحوه، قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.