([1]) بفتح الجيم والضاد المعجمة وبينهما هاء ساكنة وفي ءاخرها ميم. اهـ قال المزي في التهذيب عن حماد بن بشير: روى له البخاري في كتاب الأدب هذا الحديث الواحد. اهـ.
([2]) ضبطها ناسخ (د، ج، و، ز، ي) بكسر الميم. اهـ قال في الفتح وفي التقريب: بكسر الميم وسكون المهملة وفتح الواو. اهـ ولكن قال النووي في شرح مسلم: بفتح الميم وإسكان العين المهملة وفتح الواو. اهـ وقال السيوطي في لب اللباب في تحرير الأنساب: المعولي: بالكسر والسكون وفتح الواو إلى معولة بطن من الأزد وقال ابن السمعاني بفتح الميم وهو خطأ، قلت: صوب النووي الفتح. اهـ.
([3]) كذا في (أ، ح، ط)، وهو الموافق لرواية المزي، وأما في بقية النسخ: أَدْرَكَتْهُ. اهـ وفي هامش (ج): خـ أدركه. اهـ وفي شرح الحجوجي: أدركته. اهـ.
([4]) لم أجد من أخرجه، ولكن ذكره المزي في تهذيب الكمال في ترجمة حماد بن بشير. اهـ.
([5]) وأما لفظ المصنف في صحيحه بنفس السند: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَتِ الأَنْصَارُ لِلنَّبِيِّ. اهـ.
([6]) كذا في صحيح المصنف بنفس السند في باب إذا قال اكفني مئونة النخل. اهـ ثم أعاده في باب الشروط في المعاملة، بنفس السند بلفظ: فقال. اهـ وفي حاشية النسخة السلطانية: في بعض الأصول: فقالوا. اهـ قال في إرشاد الساري: (فقالوا) أي الأنصار للمهاجرين أيها المهاجرون. اهـ.
([7]) قال في إرشاد الساري: ولأبي ذر تكفوننا. اهـ.
([8]) قال في الفتح: أي العمل في البساتين من سقيها والقيام عليها. اهـ.
([9]) بفتح أوله كما في (أ)، قال في الفتح: بفتح أوله وثالثه حسب. اهـ (يعني فقط) ولكن قال في إرشاد الساري: والذي في الفرع وأصله بالوجهين. اهـ وقال في الإرشاد في موضع ءاخر: بفتح أوله وثالثه أو بضم ثم كسر. اهـ وقال في الإرشاد: (ونشرككم في الثمرة) أي ويكون المتحصل من الثمرة مشتركًا بيننا وبينكم. اهـ.
([10]) قال في إرشاد الساري: أي الأنصار والمهاجرون كلهم. اهـ.
([11]) قال في عمدة القاري: أي امتثلنا أمر النبي صلى الله عليه وسلم فيما أشار إليه. اهـ.
([12]) أخرجه المصنف في صحيحه بسنده ومتنه.
([13]) وأما في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (في عام الرمادة)، وفي تاريخ المدينة لابن شبة (قام عام الرمادة). اهـ.
([14]) كانت سَنة جَدْب وقَحْط فِي عَهْد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال في النهاية: وَقيلَ سُمِّي بِهِ لِأَنَّهُمْ لمَّا أجْدبوا صَارَتْ ألوانُهم كلَون الرَّمَادِ. اهـ.
([15]) كذا في (ب، ج، د، و، ز، ي، ك، ل): مُلِمَّةً. اهـ والمعنى أنها تنزل بمصاب على لناس. وقيد ناسخ (ج) فوقها: مقحطة. اهـ وأما في (أ، ح، ط): ملحة. اهـ وفي (و): سنة مسنية ملمة. اهـ.
([16]) كذا في (أ، ب، د، ح، ط، ك، ل). وسقط «قال» من البقية. وكذا في رواية ابن أبي حاتم. وشحر الحجوجي. اهـ وأما في (و): ملمة فاجتهد. اهـ.
([17]) كذا في (ب، ج، و، ز، ي، ك، ل)، وهو الموافق للفظ روايتي ابن أبي حاتم وابن شبة، وقيد ناسخ (ب) على الهامش: أي خفت. اهـ وقيد ناسخ (ج) فوقها: أعيت. اهـ وأما في (د): تبلحت، وقيد الناسخ فوقها: أي أعيت. اهـ قلت: يقال بَلَّح أَي أَعيا، وبَلَحَ الثَّرَى، كَمَنَعَ: يَبِسَ وذَهبَ ماؤُه، وبَلَحَ الماءُ بُلُوحًا إِذا ذَهَبَ، وبَلَحَتِ الْبِئْرُ تبْلَحُ بُلوحًا، وَهِيَ بالِحٌ: ذَهَبَ ماؤُها، والبَوالِحُ مِنَ الأَرَضين الَّتي قَدْ عُطِّلَتْ فَلَا تُزْرَعُ وَلَا تُعْمَرُ. اهـ انظر لسان العرب وشرح القاموس. وأما في (أ، ح، ط): تملحت. اهـ قلت: والأخيرة لم أر لها وجهًا هنا. اهـ والذي في التاج: وأَرْضٌ نَشِيشَةٌ ونَشْنَاشَةٌ: مِلْحَةٌ لَا تُنْبِتُ شَيْئًا، إِنَّمَا هِيَ سَبَخَةٌ. اهـ ورأيت في معجم اللغة العربية المعاصرة: تملَّحتِ الأرضُ: تكوّن فيها الـمِلْحُ وقلَّت صلاحيّتُها للزِّراعة. اهـ.
([18]) وأما في روايتي ابن أبي حاتم وابن شبة: (أهل). اهـ.
([19]) (من الطعام) سقطت من شرح الحجوجي. اهـ.
([20]) أخرجه ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل من طريق الأوزاعي وابن شبة في تاريخ المدينة من طريق ابن المبارك كلاهما عن الزهري به نحوه.
([21]) سقط هذا الحديث من شرح الحجوجي. اهـ.
([22]) بفتح الهمزة وسكون الكاف وفتح الواو وبالمهملة. اهـ.
([23]) ولفظ المصنف في صحيحه بنفس السند: «مَنْ ضَحَّى مِنْكُمْ». اهـ.
([24]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وهو الموافق لما في صحيح المصنف بنفس السند: فَلَاَ يُصْبِحَنَّ. اهـ. وأما في بقية النسخ: لا يصبح. اه،.
([25]) وفي صحيح المصنف بنفس السند: فَلَا يُصْبِحَنَّ بَعْدَ ثَالِثَةٍ وَفِي بَيْتِهِ مِنْهُ شَيْءٌ. اهـ قال في إرشاد الساري: ولأبي ذر وبقي في بيته. اهـ.
([26]) كذا في (د): العام، وكما في صحيح المصنف بنفس السند. وأما في (أ) وبقية النسخ: سقطت. اهـ.
([27]) ولفظه في صحيح المصنف بنفس السند: قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، نَفْعَلُ كَمَا فَعَلْنَا عَامَ الـمَاضِي؟ قَالَ: «كُلُوا وَأَطْعِمُوا وَادَّخِرُوا، فَإِنَّ ذَلِكَ العَامَ كَانَ بِالنَّاسِ جَهْدٌ، فَأَرَدْتُ أَنْ تُعِينُوا فِيهَا». اهـ.
([28]) قال في الفتح: بالفتح أي مشقة من جهد قحط السُّنَّة. اهـ.
([29]) أخرجه المصنف في صحيحه بسنده ونحوه متنًا، وأخرجه مسلم من طريق إسحاق بن منصور عن أبي عاصم به نحوه. قلت: هذا الحديث من ثلاثيات البخاري في هذا الكتاب. اهـ.