([1]) كذا في (أ، ح، ط)، وما في (ب، ج، د، ز، ك): مِنْ ظُلْمِهِ، وفي (و): لظلمه، وفي (ل): من ظلم. اهـ.
([2]) بفتح الباء وكسر الهاء وتشديد الياء واسمه عبد الله بن يسار. اهـ.
([3]) أخرجه إسحاق وأحمد في مسنديهما وابن ماجه والنسائي في الكبرى من طرق عن ابن أبي زائدة به نحوه، قال البوصيري في المصباح: هذا إسناد صحيح على شرط مسلم. اهـ.
([4]) قال في التاج: الـمِرْطُ، بالكَسْرِ، كِسَاءٌ مِنْ صُوفٍ، أَوْ خَزٍّ، أَوْ كَتّانٍ يُؤْتَزَرُ بِهِ. اهـ.
([5]) قال النووي في شرح مسلم: معناه يسألنك التسوية بينهن في محبة القلب وكان صلى الله عليه وسلم يسوي بينهن في الأفعال والمبيت ونحوه. اهـ ثم قال: فالمراد بالحديث طلب المساواة في محبة القلب لا العدل في الأفعال فإنه كان حاصلًا قطعًا. اهـ قال في إرشاد الساري: وقال الكرماني في محبة القلب فقط لأنه كان يساوي بينهن في الأفعال المقدورة، وقد اتفق على أنه لا يلزمه التسوية في المحبة لأنها ليست من مقدور البشر. اهـ.
([6]) أي عَائشَة رضي الله عنها.
([7]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وأما في بقية النسخ: فحدثتهم. اهـ.
([8]) كذا في (أ): وطفقت. اهـ أي وجعلت. اهـ وأما في بقية النسخ: فَطَفِقْتُ. اهـ كما في شرح الحجوجي. اهـ.
([9]) قال النووي في شرح مسلم: لم أمهلها. اهـ.
([10]) قيد ناسخ (ب) على الهامش: أفحمتها. اهـ قلت: وفي الفتح: ولابن سعد: فلم أنشبها حتى أفحمتها. اهـ.
([11]) قال في الفتح: أي إنها شريفة عاقلة عارفة كأبيها. اهـ.
([12]) أخرجه المصنف في صحيحه من طرق عن الزهري به، وأخرجه مسلم من طريق صالح بن كيسان عن الزهري به نحوه.