22/ وفي المجلد الثالث، في الجزء السادس، يقول القرطبي في تفسير قول الله تعالى : }وَهُوَ اللهُ فِي السَّمَـــوَاتِ وَفِي الأَرْض{ : “أي وهو الله المعظم أو المعبود – أي بحق – في السمــوات وفي الأرض” ثم يقول: “والقاعدة تنزيهه جلّ وعزّ عن الحركة والانتقال وشغل الأمكنة“. اهـ.