([1]) هو مالك بن التيهان الأنصاري رضي الله عنه.
([2]) كذا في (أ): الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ. اهـ وهو موافق لرواية الحاكم والبيهقي من طريق شيبان به، وأما في بقية النسخ: إِنَّ الْمُسْتَشَارَ مُؤْتَمَنٌ. اهـ كما في شرح الحجوجي، هذا موافق لرواية الترمذي من طريق شيبان به.
([3]) وفي شرح الحجوجي عازيًا للمصنف هنا: واستوص به معروفًا. اهـ.
([4]) قال في النهاية: بِطَانَة الرَّجُلِ: صَاحِبُ سِرِّهِ وَدَاخِلَةُ أَمْرِهِ الَّذِي يُشَاوِرُهُ فِي أَحْوَالِهِ. اهـ.
([5]) قال في النهاية: لا تَألوه خَبالَا أي لا تُقَصر في إفساد حاله. اهـ.
([6]) أخرجه الترمذي في السنن وفي الشمائل وأبو داود وابن ماجه والحاكم جميعًا من حديث شيبان به مختصرًا ومطولًا، قال الترمذي هذا حديث حسن، وقال فيم وضع ءاخر هذا حديث حسن صحيح غريب، والحديث صححه الحاكم ووافقه الذهبي. قال الحجوجي: وحديث: المستشار مؤتمن صحيح، كاد أن يكون متواترًا. اهـ.