الضَّحِكَ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ»([3]).
([1]) كذا في (أ، ح، ط) وهو الصواب، وأما في بقية النسخ: ابن رجاء. اهـ.
([2]) وقيد ناسخ (د) فوق الكلمة: بن سنان، صدوق، تقريب. اهـ.
([3]) أخرجه هناد في الزهد وابن ماجه وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في الآداب وفي الزهد والشهاب في مسنده من طرق عن أبي رجاء به نحوه، قال البوصيري في مصباح الزجاجة: هذا إسناد حسن وأبو رجاء اسمه محرز بن عبد الله. اهـ.
([4]) هو عبد الكبير بن عبد المجيد البصري، كذا في تهذيب المزي وغيره.
([5]) كذا في (أ، ح، ط)، وهو الصواب، كما في سنن ابن ماجه وكتب الرجال، وأما في (د): «عن إبراهيم عن عبد الله بنِ حُنَين»، وفي البقية: «عن أبي إبراهيم بن عبد الله». اهـ.
([6]) أخرجه ابن ماجه من طريق بكر بن خلف عن أبي بكر الحنفي به، قال البوصيري في مصباح الزجاجة: إسناده صحيح ورجاله ثقات. اهـ.
([8]) قال ابن حبان في صحيحه: «سَدِّدُوا» يريد به كونوا مسددين والتسديد لزوم طريقة النبي صلى الله عليه وسلم واتباع سنته وقوله: «وَقَارِبُوا» يريد به لا تحملوا على الأنفس من التشديد ما لا تطيقون وَأَبْشِرُوا فإن لكم الجنة إذا لزمتم طريقتي في التسديد وقاربتم في الأعمال. اهـ.
([9]) أخرجه البيهقي في الشعب وابن بشران في أماليه وابن حبان من طرق عن الربيع بن مسلم به نحوه وطرفه الأول مخرج في صحيح المصنّف.