([1]) كذا في (أ، ب، د، ح، ط)، وأما في بقية النسخ وشرح الحجوجي: للناس. اهـ إلا في (ز) الرسم غير واضح. اهـ
([2]) قال في فيض القدير: «لَمْ يَشْكُرِ اللهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ» قال ابن العربي: روي برفع الله والناس ونصبهما ورفع أحدهما ونصب الآخر، قال الزين العراقي: والمعروف المشهور في الرواية نصبهما. اهـ.
([3]) أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي والبيهقي في الشعب وابن حبان من طرق عن الربيع بن مسلم به، قال الترمذي: حديث حسن صحيح. اهـ.
([4]) كذا في (أ، د، ح، ط)، وأما في البقية: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ… إلخ. اهـ كما في شرح الحجوجي. اهـ.
([5]) قال في فيض القدير: (قالت: لا أخرج إلا كارهة) وذلك لأنها ألفت الجسد واشتدت مصاحبتها له وامتزاجها به فلا تخرج إلا بغاية الإكراه. اهـ.
([6]) أخرجه المصنف في التاريخ الكبير والبزار والبيهقي في الزهد وأبو الشيخ في طبقات المحدثين بأصبهان من طرق عن موسى بن إسماعيل به نحوه، قال في مجمع الزوائد: رواه البزار، ورجاله ثقات. اهـ وقال ابن حجر في مختصر زوائد البزار: إسناده صحيح. اهـ.