([1]) وأما في (ح، ط): لَا يَقُلْ أَحَدُكُمْ، والمثبت من (أ) وبقية النسخ. اهـ.
([2]) كذا في (أ): لا يقول، وهذا يوافق ما في مسند الشاميين للطبراني وعمل اليوم والليلة للنسائي والسنن الكبرى للنسائي وغيرهم، وأما في بقية النسخ: لَا يَقُلْ. اهـ وهو الذي في كثير من المصادر.
([3]) قال في النهاية: هذا على نَفْي الاستكبارِ عليهم وأن يَنْسُب عُبُودِيَّتِهم إليه فإنَّ الـمُسْتَحِقَّ لذلك الله تعالى هو رَبُّ العِباد كلهم والعَبِيد. اهـ.