زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ، وَأَعْتَقَهُ [صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ].
وَابْنُهُ أُسامَةُ بْنُ زَيْدٍ.
وَثَوْبَانُ بْنُ بُجْدُدٍ([1]).
وَأُبُو كَبْشَةَ سُلَيْمٌ، شَهِدَ بَدْرًا وَأَعْتَقَهُ، وَتُوُفِّيَ يَوْمَ اسْتُخْلِفَ عُمَرُ [رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ].
وَأَنَسَةُ([2])، وَأَعْتَقَهُ.
وَشُقْرَانُ، وَاسْمُهُ صَالِحٌ، قِيلَ: وَرِثَهُ مِنْ أَبِيهِ، وَقِيلَ: اشْتَرَاهُ مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، وَأَعْتَقَهُ.
وَرَبَاحٌ نُوبِيٌّ، وَأَعْتَقَهُ.
وَيَسَارٌ نُوبِيٌّ، وَقَتَلَهُ الْعُرَنِيُّونَ.
وَأَبُو رَافِعٍ أَسْلَمُ، وَهَبَهُ لَهُ الْعَبَّاسُ، فَأَعْتَقَهُ حينَ بَشَّرَهُ بِإِسْلَامِ الْعَبَّاسِ، وَزَوَّجَهُ سَلْمَى مَوْلَاةً لَهُ، فَولَدَتْ لَهُ عُبَيْدَ اللَّهِ، كَتَبَ لِعَلِيٍّ.
وَأبُو مُوَيْهِبَةَ، وَأَعْتَقَهُ.
وَفَضَالَةُ، مَاتَ بِالشَّامِ.
ورَافِعٌ مَوْلى سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ، وَأَعْتَقَهُ.
وَمِدْعَمٌ، وَهَبَهُ لَهُ رِفَاعَةُ الْجُذَامِيُّ، قُتِلَ بِوَادِي الْقُرَى.
وَكِرْكِرَةُ([3]) نُوبِيٌّ، أَهْدَاهُ لَهُ هَوْذَةُ بْنُ عَلِيٍّ، وَأَعْتَقَهُ.
وَزَيْدٌ جَدُّ [بِلَالِ بْنِ يَسَارٍ]([4]).
وَعُبَيْدٌ.
وَطَهْمَانُ.
وَمَأْبُورٌ الْقِبْطِيُّ مِنْ هَدِيَّةِ الْمُقَوْقِسِز
وَوَاقِدٌ.
وأَبُو وَاقِدٍ.
وَهِشَامٌ.
وَأبُو ضُمَيْرَةَ([5]) مِنَ الْفَىْءِ، وَأَعْتقَهُ.
وَحُنَيْنٌ.
وأَبُو عَسِيبٍ([6])، وَاسْمُهُ أَحْمَرُ.
وأَبُو عُبَيْدٍ.
وَسَفِينَةُ، كَانَ لِأُمِّ سَلَمَةَ، فَأَعْتَقَتْهُ، وَشَرَطَتْ عَلَيْهِ أَنْ يَخْدُمَ النَّبِيَّ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلمَ حَيَاتَهُ فَقَالَ: «لَوْ لَمْ تَشْتَرِطِي عَلَيَّ مَا فَارَقْتُهُ»، وَكَانَ اسْمُهُ رَبَاحًا، وَقِيلَ: مِهْرَانَ.
وَأَبُو هِنْدٍ، وَأَعْتَقَهُ.
وأَنْجَشَهُ الْحَادِي.
وَأَبُو لُبَابَةَ وَأَعْتَقَهُ.
وَقَدْ عَدُّوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ.
([1]) قال الفيروزءابادي في «القاموس المحيط» (ص/266): «وثَوْبانُ بنُ بُجْدُدٍ: كقُعدُدٍ، مَوْلَى النبي صلى الله عليه وسلم» اهـ، وقال ابن الأثير في «جامع الأصول» (12/247): «وبُجْدُد: بضم الباء الموحدة، وسكون الجيم، وضم الدال المهملة الأولى» اهـ.
([2]) وأما في «أ» «ج» و«د»: «وأُنَيسة»، والمثبت من «ب» وكتبِ التراجم، قال ابن ماكولا في «الإكمال» (1/93): «أنسة: بفتح الهمزة وبعدها نون مفتوحة وسين مهملة مفتوحة» اهـ.
([3]) قال الملا علي القاري في «مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح» (6/3998): «بفتح الكافين وكسرهما، كذا في المغني وجامع الأصول، وقال النووي: هو بفتح الكاف الأولى وكسرها والثانية مكسورة فيهما، وقال ابن الملك: بكسرهما» اهـ.
([4]) وأما في أصولنا: «هِلَالِ بنِ يَسَاف»، والمثبت من «عيون الأثر» للمصنِّف وكتب التراجم، قال في «عيون الأثر» 02/380): «وزيد جد بلال بن يسار بن زيد»، وقال ابن الأثير في «أسد الغابة في معرفة الصحابة» (2/346): «قال بعضهم: «هلال» موضع «بلال»»، وقال ابن ماكولا في «الإكمال» (1/311): «وأما يسار أوّله ياء معجمة باثنتين من تحتها وسين مهملة فهو… بلال بن يسار بن زيد» اهـ.
([5]) قال القسطلاني في «إرشاد الساري» (3/81): «أبي ضُمَيْرة بضمّ الضَّاد الـمُعجَمة وفتح الميم، مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم» اهـ.
([6]) المثبت من «ب» و«عيون الأثر» للمصنِّف، قال العيني في «عمدة القاري شرح صحيح البخاري» (21/260): «بِفَتْح الْعين وَكسر السِّين الْمُهْمَلَتَيْنِ وَسُكُون الْيَاء ءاخر الْحُرُوف وبالباء الْمُوَحّدَة» اهـ.
وَسَلْمَى أُمُّ رَافِعٍ.
وَبَرَكَةُ حَاضِنَتُهُ، وَرِثَهَا مِنْ أَبِيهِ.
وَمَارِيَةُ.
وَرَيْحَانَةُ، سُبِيَتْ منْ قُرَيْظَةَ.
وَمَيْمُونَةُ بِنْتُ سَعْدٍ.
وَخَضِرَةُ([1]).
وَرَضْوَى.
وَمِنَ الأَحْرَارِ:
أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، وَهِنْدٌ وَأَسْمَاءُ ابْنَا حَارِثَةَ، وَرَبِيعَةُ بْنُ كَعْبٍ الْأَسْلَمِيُّونَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ، وَعُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ، وَبِلَالٌ، وَسَعْدٌ، وَذُو مِخْمَرِ ابْنُ أَخِي النَّجَاشِيْ، وَبُكَيْرُ بْنُ شَدَّاخٍ اللَّيْثِيُّ، وَأَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ.
([1]) قال المناوي في «فيض القدير» (5/181): «بفتح الخاء وكسر الضاد المعجمتين» اهـ.