ما حكم المأخوذ بوجه الحياء
من أخذ شيئا من مسلم بطريق الحياء لا يحل له الانتفاع به لحديث لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه رواه البيهقى، ولا يدخل فى ملكه ويجب عليه أن يرده أما إن اشتراه استحياء فلا يحرم.
من أخذ شيئا من مسلم بطريق الحياء لا يحل له الانتفاع به لحديث لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه رواه البيهقى، ولا يدخل فى ملكه ويجب عليه أن يرده أما إن اشتراه استحياء فلا يحرم.