الدَّرْسُ الرَّابِعُ
طَاعَةُ الْوَالِدَيْنِ
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى ﴿وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِى عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِى وَلِوَالِدَيْكَ إِلَىَّ الْمَصِيرُ﴾ [سُورَةَ لُقْمَانَ/14].
يَنْبَغِى عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يُطِيعَ وَالِدَيْهِ فِى غَيْرِ مَعْصِيَةِ اللَّهِ.
يَنْبَغِى عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يُعَامِلَ وَالِدَيْهِ مُعَامَلَةً حَسَنَةً.
يَنْبَغِى عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يَتَأَدَّبَ مَعَ وَالِدَيْهِ فَلا يَرْفَعُ صَوْتَهُ بِحَضْرَتِهِمَا.