[1])) قال الطِّبيّ في شرح المشكاة (6/1904): « إنّ الإنسانَ إذَا خرَج مِن مَنزِله لا بُدّ أن يُعاشِر النّاسَ ويُزاوِل الأمرَ فيُخاف أن يَعدِل عن الصِّراطِ الـمُستقِيم، فإمَا أن يكُون في أمرِ الدّين فلا يَخلُو مِن أن يَضِلّ أو يُضِلّ، وإمّا أن يكُون في أمرِ الدُّنيا فإمّا بسبَبِ جريانِ الـمُعامَلةِ معُهم بأنْ يَظلِم أو يُظلَم، وإمّا بسبَب الاختِلاطِ والـمُصاحَبة، فإمّا أنْ يَجهَل أو يُجهَل عليه».
[2])) قال المناوي في التيسير (1/211): «وعليك التُّكْلان بالضَّمّ بالاعتِماد».