[1])) أي: لَبِسَ ثوبًا جديدًا.
[2])) أي: أَبَلى. قال إبراهيمُ الحربيُّ في غَرِيب الحدِيث (1/24): «الخَلَقُ الثَّوْبُ البالِي».
[3])) قال الحافظ العسقلانيّ في الفتح (8/462): «أي: في سِتْرِه». وقال الحافظ السُّيوطي في قُوت الـمُغتذي (2/961): «أي: في ظِلّ رَحمتِه».
[4])) قال الملّا عليّ في المرقاة (7/2793): «بتَشدِيد الياء ويُخفَّفُ أي في الدُّنيا والآخِرة».
[5])) قال ابن الأثير في النهاية (1/187): «التّراقِي جَمع تَرقُوه وهي العَظمُ الّذي بين ثُغْره النَّحر والعاتِق».
[6])) أي: أَستُرُ.
[7])) أي: أَحلِفُ باللهِ الّذي نَفْسِي تحتَ مَشِيئَتِه وتَصرُّفِه، واللهُ مُنزَّه عن الجارحةِ والعُضو.
[8])) أي: يَقْصِد.
[9])) قال الحافظُ ابن حجر (11/65): «سَمَل بفَتحتَين وهو الثّوبُ البالي».
[10])) أي: ما أَبلاهُ مِن الثَّوب.
[11])) أي: فِي حِفْظِ اللهِ.
[12])) قال شيخنا رحمه الله: «أي: في حِفظِ الله».
[13])) السِّلكةُ الخَيطُ الّذي يُخاطُ به الثّوبُ، وجَمعُه سِلْكٌ.